إذا استمرت علامات وأعراض الاكتئاب أو بدأت في التعارض مع حياة ابنك المراهق أو تسبب لك مخاوف بشأن انتحار أو سلامة ابنك، فتحدث إلى الطبيب أو أخصائي الصحة النفسية المُدرب على التعامل مع المراهقين.
طلب المساعدة. قد يتردد المراهقون في طلب الدعم عندما تبدو الحياة صعبة التحمل.
قد يزيد التاريخ العائلي والمشكلات مع العائلة أو مع الآخرين من خطر الإصابة بالاكتئاب لدى المراهقين، مثل:
قد يكون التعرض للتنمر من أسباب الاكتئاب عند المراهقين، حيث أن تطور هوية المراهق تتأثر بزملائه وعلاقاته مع من حوله، ولكن يمكن أن يكون التعرض للتنمر جزءاً من حياة المراهق اليومية للأسف.
ومن المرجح أن يطرح طبيب علاج المراهقين أو اختصاصي الصحة العقلية عددًا من الأسئلة على المراهق، والتي تتضمن ما يلي:
تجنب نقد المراهق والحكم على تصرفاته، والحرص على الاستماع له والتواصل الدائم معه.
لديك حالات صحية عقلية أخرى، مثل قلق, اضطرابات الأكلو استعمال مواد
التركيز على الإخفاقات الماضية أو المبالغة في لوم الذات أو النقد الذاتي
لديك تدني احترام الذات، أو نظرة متشائمة، أو مهارات التكيف ضعيفة
وعند حدوث خلل أو تلف في هذه المواد الكيميائية، تتغيَّر وظيفة مستقبلات الأعصاب والجهاز العصبي، مما يتسبب في الامارات حدوث اكتئاب.
تعرف في هذا المقال على ما هي أسباب الاكتئاب عند المراهقين والأطفال، وكذلك عوامل الخطورة التي تزيد من احتمالية الإصابة بالاكتئاب.
تبسيط الحياة. شجع ابنك المراهق على اختيار الواجبات والالتزامات بعناية، ووضع أهداف واقعية. وأخبره بأنه لا بأس في بذل أقل قدر من المجهود عندما يشعر بالاكتئاب.
يجب إيقاف الدواء بشكل نور آمن أي بشكل تدريجي وبطيء تحت إشراف الطبيب ويُمنع إيقافه بمفردك.
والذي قد يشمل اليوغا أو الوخز بالإبر أو العلاج بتقويم العمود الفقري أو التدليك.